الحملة العالمية للإعلان :حقائق طاقة

المتناوبات إلى طاقة الذرة طاقة 100 % بالشمس والريح
والماء والمتروكات العضوية

عرض مجلس الوكلاء بآلمانيا في عام 2002 رأيا للطاقة. حسب هذا الرأي، تأمين الطاقة العامة بآلمانيا في عام 2050 يتحقق بالطاقة القابلة التجدد. إن كان يمكن هذا في آلمانيا و هي بلد صغير المساحة وكثير النفوس وكثيف الطاقة و عالية المستوى العيشي فهو يمكن في كل بلدة. واقتصاد الطاقة أيضا يقبل أنه يقدر على تقديم الطاقة العالمية القابلة التجدد حتى عام 2050 وهي أكثر من الطاقة التي ينفدها الناس اليوم. احتياج هذا العالم إلى الطاقة يمكن مقابلته بطاقة الشمس وتأسيسات الكهرباء المشتغلة بأشعة طاقة الشمس وتأسيسات طاقة الشمس و تأسيسات طاقة الماء وبتخلط كل نوع من المتروكات العضوية. ولتحديد ازدياد احتياج الناس إلى الطاقة يجب أن تكون تقنيات الطاقة الاقتصادية سارية المفعول. تكوين الاقتصاد العالمي المستند إلى طاقة الشمس يكون خطوة مهمة جدا للمنع عن الحروب الواقعة للحصول على المازوت والغاز الطبيعي والأورانيوم.

أغلقوا المراكز النووية.